عنوان المجلس : (الجِهادُ في فلسطين وأفغانستان؛ أَحوالٌ وأَحكامٌ (المجلس الثاني)      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

  1. الشيخ يسأل : هل المنظمات الموحدة الموجودة في الجيش الأفغاني تمثل الشعب الأفغاني في التوحيد ؟ 
  2. الشعب الأفغاني كأي شعب في الدنيا فيه علماء وجهلاء 
  3. الشيخ الألباني يبين عدم جواز كتم العلم . 
  4. الشيخ الألباني يتساءل هل طعن أحد بعقيدة سياف ؟ 
  5. الشيخ علي الحلبي يقارن السؤال الذي وُجِّه لأبي مجاهد والسؤال الذي سأله الشيخ الألباني لعلي بلحاج . 
  6. سؤل الشيخ الذي في الفيديو : ما رأيكم في التهديد في قطع الدعم عنكم من قبل بعض المسلمين ؟ 
  7. قطع المساعدات عن المجاهدين بدأت بعد مقتل الشيخ جميل الرحمن . 
  8. سؤل الشيخ الذي في الفيديو : ما رأيكم في دعم من يقول أنه لا توجد جماعة تدعو للتوحيد إلا جماعة الكتاب والسنة ؟ 
  9. الشيخ الألباني يقترح أن يقوم أن يقوم جماعة المجاهد سياف وحكمت يار بإعلان نشرة أو رسالة بأنهم موحدون .
  10. سؤل الشيخ الذي في الفيديو : ما نصيحتكم للمسلمين عند سماعهم مثل هذه الفتن ؟ والكلام عن بعض الزعماء .
  11. الكلام عن أحد الملوك العرب وجلوس بعض الخطباء معه ويصدر فتاوى بما يهواه . 
  12. زيارة حكمت يار للقذافي في ليبيا . 
  13. السائل يذكر فائدة استفادها من الشيخ الألباني وهي عدم الجواب إلا بعد معرفة المقصد من السؤال . 
  14. الشيخ الألباني يقول بأن عدم دندنة حكمت يار حول التوحيد هو السبب في المشكلة القائمة . 
  15. الشيخ جميل الرحمن يدعو ويعلم التوحيد للمجاهدين ، وأما حكمت يار وسياف فلا يفعلان وذلك في المرحلة التي سبقت دخول روسيا لأفغانستان . 
  16. ذكر الشيخ علي الحلبي لقائه بعبد القادر عيسى .
  17. الشيخ يذكر أن الإخوان المسلمين كانوا في دمشق يطلبون منه أن يدعو للسنة ويترك الكلام عن البدعة ومحاربتها . 
  18. أبو ليلى يذكّر الشيخ بقوله كلمة (كذاب) حول عبد القادر عيسى .

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{