العنوان: سُؤالاتُ الإمارتِيَين أحمد الهنائِي وعُمر الحامِد الحديثيّة للإمام الألباني(1)
1- كيف نفهم الآيات التي وردت عن السّلف في تفويض آيات الصّفات ؟
2- ما هو الضّابط في استخدام القواعد لِلتّرجيح بين الأحاديث المتعارضة ؟ مثل تقديم البخاري إسناد على إسناد في حديث : (الفخذ عورة) .
3- ماهو الصّحيح بالنّسبة لصلاة التّطوع من حيث المطلق منها والمقيد ؟
4- قُلتم بأن شرط البخاري في الحديث الحسن خارج الصّحيح هو المعاصرة ولكن البعض قال بأن مراد البخاري هو الحُسن اللغوي ، فما رأيكم ؟
5- ما رأيكم في مقولة أنّ الحافظ ابن حجر ذكر أن البخاري لم يحسّن أحاديث في التّاريخ الكبير لأنّها ليست على شرطه في النّكت لابن الصّلاح ؟
6- هل من السُّنة دعاء القنوت في كسوف الشّمس ؟ ومن قال بذلك ؟ وهل هو قبل الرّكوع أم بعده ؟
7- هل يجوز طلاق الزّوجة بأمر من الوالد ؟ وهل تطلب الزوجة الطلاق بأمر من والدها ؟
8- عودة للبحث في قول ابن حجر أنّ البخاري يُعلّ أحاديث في صحيحه على شرطه وأنّ قول ابن الصّلاح رده مسلم في قول الاكتفاء بالمُعاصرة .
9- هل يكفي في تعريف تدليس التّسوية أن يقال بأنّ الرّاوي يسقط الضّعيف بين الثّقتين أم كذلك يشمل الثّقة ؟
10- صحّحتم حديثين في التّيمم عند ابن ماجة: الأوّل قوله [فمسحنا في يومين إلى المناكب] والثاني [..فمسحوا بوجوههم مسحة واحدة ثم عادوا فضربوا بأكفّهم الصّعيد مرة أخرى فمسحوا بإيديهم] فهل يصحّ الفعلين في التّيمم؟
11- تصحيح الشّيخ لصيغة الأذان / المؤذّن أسامة أبو ليلى.
12- هل البدعة المكانيّة والبدعة الزمانيّة تنطبق على فعل بعض الجماعات من الاجتماع في أيّام مخصّصة ؟
13- هل يجوز لبس السّاعة باليد اليُسرى ؟