1- تتمِّة الكلام: حِوار حَول الأخذ مِن اللّحية والسُّنّة في ذلك (حفّ الشّارب مطلق أو مقيّد).
2- لا نَعلم هل كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم يأخذ من لحيتِه أم لا.
3- كُلّ الفِرق تدّعي اتِّباع الكِتاب والسُّنّة باستِثناء القُرآنيين.
4- فَرقٌ كبير بَين ادِّعاء اتِّباع السُّنة بين أهل الحقّ وباقي الفِرق.
5- أهمّيّة اتِّباع سَبيل المؤمنين.
6- لا يجوز مخالفة فهم السّلف للنّصوص الشّرعيّة والإتيان بِقول لم يُسبق إليه.
7- اعفوا اللِّحَى وحفّوا الشّوارب: نصّ عامّ ... كيف فَهِمَهُ وطبَّقهُ الصّحابة؟!
8- ما هي سُنّة الصّحابة في اللّحية.
9- بعض الصّحابة كانوا يحلِقون الشّارب.
10- لم يُنقل عن أحد مِن الصّحابة أنّه كان يترك اللّحية على سجيَّتها مَهما طالت.
11- وفي المقابل وجدنا آثارا عَنهم أنّهم كانوا يأخذون ما زادَ عن القبضة.
12- ابن عُمر مِن أحرَص الصّحابة اتّباعًا لِلسُّنن.
13- النُّصوص العامّة لا يجوز العمل بكلّ جُزئيّاتها إلا بمقدار تطبيق الصّحابة لها.
14- مِن منهج أهل البِدع في تقرير بِدعهم الاحتجاج بالعُمومات.