عنوان المجلس :أحكامٌ مُهمّةٌ في التَّعاملِ معَ الكيانِ الصّهيوني؛ وذِكرُ زوالِ دَولتِهم في القُرآن الكريم (المجلس الرابع) 1897      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

1- تتمِّة الكلام: حِوار حَول الأخذ مِن اللّحية والسُّنّة في ذلك (حفّ الشّارب مطلق أو مقيّد).
2- لا نَعلم هل كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم يأخذ من لحيتِه أم لا.
3- كُلّ الفِرق تدّعي اتِّباع الكِتاب والسُّنّة باستِثناء القُرآنيين.
4- فَرقٌ كبير بَين ادِّعاء اتِّباع السُّنة بين أهل الحقّ وباقي الفِرق.
5- أهمّيّة اتِّباع سَبيل المؤمنين.
6- لا يجوز مخالفة فهم السّلف للنّصوص الشّرعيّة والإتيان بِقول لم يُسبق إليه. 
7- اعفوا اللِّحَى وحفّوا الشّوارب: نصّ عامّ ... كيف فَهِمَهُ وطبَّقهُ الصّحابة؟!
8- ما هي سُنّة الصّحابة في اللّحية.
9- بعض الصّحابة كانوا يحلِقون الشّارب.
10- لم يُنقل عن أحد مِن الصّحابة أنّه كان يترك اللّحية على سجيَّتها مَهما طالت.
11- وفي المقابل وجدنا آثارا عَنهم أنّهم كانوا يأخذون ما زادَ عن القبضة.
12- ابن عُمر مِن أحرَص الصّحابة اتّباعًا لِلسُّنن. 
13- النُّصوص العامّة لا يجوز العمل بكلّ جُزئيّاتها إلا بمقدار تطبيق الصّحابة لها.
14- مِن منهج أهل البِدع في تقرير بِدعهم الاحتجاج بالعُمومات.

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{