1- حِوارٌ بينَ الإمامِ الألبَاني وأَبي لَيلَى.
2- مِن حِكمةِ الشَّارع الحكيم إِباحةُ بعضِ الأمورِ مَرجُوحةِ الإباحةِ (الأفضلُ تَركُها)؛ لِلتّوسيع على الخلقِ وعَدم التّضييقِ عَليهم.
3- تَقبيلُ يدِ العَالمِ جَائزٌ؛ مَع مَرجُوحيّةِ الإباحةِ.
4- سيرةُ السَّلفِ الصَّالحِ وعلى رأسِهِم الصَّحابةِ تُوضِّح قَرينةِ مَرجُوحيّة الإباحَةِ.
5- لا نجدُ أحدًا مِن الصّحابةِ المقرّبينَ قبَّل يدَه الشّريفة، بخلافِ بعض الأعرابِ الذين يَفِدون على النَّبي صلّى الله عليه وسلّم فقد كانوا يقبِّلون يدَهُ شوقًا إليه.
6- رجلٌ مِن اليهود قبّل يَدَ ورِجل النّبي صلّى الله عليه وسلّم.
7- لم يَصُدَّ النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّم بعضَ أهلِ الآفاقِ عندَ تقبيلِهم يَدَه كَي لا يُحدِث في نفُوسِهم شيئًا.
8- الإمام الألباني: كما أنّ الطّعن في الألباني قد يكونُ فيه مُبالغةٌ فكذلك مَدحُ الألباني يكون فيه مُبالغةٌ.
9- الشّيخُ خالدٌ العَنبري: كُلّ مَن قابلنَاه مِن طلّابِ العِلم وجَدناه دُون ما كُنَّا نَسمَع؛ إلّا الإمام الألبَاني وجَدناه أَعلَى مِمَّا وُصِفَ لَنا بِكثير.
10- الإمامُ الألباني يُجهشُ بالبُكاءِ ويَقول: "اللَّهمّ اغفِرْ لي ما لا يَعلمون".
11- تأثّرُ الإمامِ الألباني وقولِه: أَحلِفُ يمينًا أنَّكم مَغشُوشُون فِيَّ.