1- تتِمّة: هل عَدم تَعيين النّبي صلّى الله عليه وسلّم لِلفِرق في حديث افتِراق الأمّة له حِكمة (وَهي عَدم تفرّق وتناحُر الأمّة)؟
2- اقتصَرَ النّبي صلّى الله عليه وسلّم على ذِكر الخوارج فقط لأنّهم ظهروا في زمنِه.
3- علي الحلبي: ذِكر الأوصاف أبلغُ في التّحذير مِن ذِكر الأسماء.
4- العددُ لا مَفهومَ له.
5- تحذير ابن عمر رضي الله عنه مِن فِرقةِ القَدَريّة.
6- شتّان بَين مَن يُريد الحقَّ ويخطِئه وبَين مَن يتعمَّد الضّلال.
7- مَفهومُ أهلِ الفَترة وبُلوغ الحُجّة.
8- كلُّ فردٍ لم تبلغه الحُجّة معذورٌ (= لا يُعذَّب)؛ ولَيسَ مَعنَى ذلك أنّه يدخُل الجنّة مُباشرةً.
9- لا فَرق في عَدم المآخَذة بين مَسائل العقيدة أو الفِقه.
10- حديث: "مَن أحبَّ أن يقرأ القرآن غضَّا كما أنزل فليقرأه على قِراءة ابن أمِّ عبد" (السّلسلة الصّحيحة رقم: 2301).
11- كان ابن مسعود رضي الله عنه يحكّ المعوّذتين مِن المصحف ويقول: إنمّا هو مُعوِّذتان كان يتعوَّذ بهما النّبي صلّى الله عليه وسلّم، لأنه لم يبلغه قرآنية هاتين السُّورتين.
12- بعضُ الأخطاءِ في الفَتوى سَبَبُها عَدم بلوغ الدّليلِ لِصاحبِ الفَتوى، وأمثلة على ذلك (حديث "إنّما الماء مِن الماء" منسوخٌ بِـ "مَسَّ الخِتَانُ الخِتَانَ").
13- ضرورة الاعتدال في إلقاء الأحكام على النّاس بإِقامة الحُجّة عليهم وحِسابُهم على الله.
14- الكفّار في هذا العصر وبلوغ الدّعوة إلَيهم.
15- حضور الإمام الألباني جلسة افتتاحية في الجامعة الإسلامية حول بلوغ الدعوة للكفّار في هذا العصـر.
16- الإمام الألباني: بعضُ المشايخ الحضور قالوا أنّ الدّعوة قد بلغتهم فعارضتُهم أشدّ المُعارضة.
17- الشّيخ أبو مالك يُحضِر معه أخًا فرنسيًّا دخل الإسلام كان حريصًا على لقاء الإمام الألباني.
18- حديث: "وَالَّذِي نَفسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لاَ يَسمَعُ بِي أحد من هذه الأمّة لا يَهُودِيٌّ، وَلاَ نَصرَانِيٌّ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَم يُؤمِن بِالَّذِي أُرْسِلتُ بِهِ إِلاَّ كانَ مِن أَصحَابِ النار" (صحيح الجامع رقم: 7063). (= يسمعُ بي على حَقيقتي).
19- تكونُ رؤية الرّسول صلّى الله عليه وسلّم في المنام صحيحةً؛ إذا كانت موافِقةً لِصفاته وشمائله الحقيقيّة المذكورة في كُتب السُّنّة.
20- الكلام عن القاديانيّين (الأحمديّة)، وسَفر الإمام الألباني إلى بريطانيا.