عنوان المجلس : (الكلامُ عَن أوضاعِ وصعوباتِ حَجّ 1412 هجري (2) رقم: 1381      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

"حفل زفاف" حسن شقيق الأخ عزّت خضر رحمه الله
1- افتِتاح مجلس بمناسبةِ حفلِ "زِفافِ حسن" شقيق الأخ عِزّت خضر رحمه الله.
2- الحِكمة التي خَلق الله مِن أجلها الإنس والجنّ.
3- حديث: عَن أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "تُنكَحُ المَرأَةُ لِأَربَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَت يَدَاكَ" البخاري (4802) ومسلم (1466).
4- شرح معنى: "تَرِبَتْ يَدَاكَ".
5- قوله تعالى: " فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ" (النساء:3).
6- حديث: "يَا مَعشَرَ الشَّبَابِ مَن استَطَاعَ منكُم البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلبَصَرِ، وَأَحصَنُ لِلفَرجِ، وَمَن لَم يَستَطِع فَعَلَيهِ بِالصَّومِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ" البخاري (5066) ومسلم (1400).
7- حديث: "إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا، أَدرَكَ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ ، فَزِنَا العَينِ النَّظَرُ..." البخاري (6243) ومسلم (2657).
8- حديث: "تزوّجوا الوَدود الوَلود فإنِّي مُكاثِر بكم" (آداب الزفاف: ص 132).
9- نَصيحةٌ لِأولياء النّساء بِعدم المُغالاة في المُهور.
10- التّعليق على مَقولة شَوقِي: نَظرةٌ فابتِسامةٌ فَسَلامٌ فَكلامٌ فمَوعدٌ فلِقاءٌ.
11- آداب الدّخول بالزّوجة: يُصلِّي الزّوجان ركعتَين معًا.
12- المَعنى الصّحيح لِقوله تعالى: " فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ" (النّساء:3).
13- فَهمُ القرآن وتفسيرُه لا يكون إلّا بالسُّنّة النّبويّة.
14- الرّدّ على شُبهة المُستشرقِين حَول تعدّد الزّوجات في الإسلام.
15- الكفّار يُنكِرون على المسلِمين تعدّد الزّوجات وهو يزنُون بالعَشرات ولا يجدُون في ذلك غظاظة.

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{