1- مَتى يكون الحديث الموقوف شَاهدًا لِلحديث المرفوع.
2- انتِقال المجلس مِن الحديقة إلى مَكتبة الإمام الألباني رحِمه الله.
3- الإمام يتكلّم عن مخطوطاتِه بِيده ويعرضُها لِلأخ عُمر الحامِد.
4- الإمام الألباني: نَسخِي لِكلّ هذه المخطوطات بِيَدي مِن توفيق الله وحدَه؛ لأنّي ما كنتُ أظنّ أني سأضطرّ لهِجرة ثانيَة مِن دِمشق إلى عمّان؛ وأستفيدُ مِن هذه المنسُوخات.
5- الإمام الألباني: لم يكن بِبالي أنّي سأحتاج لهذه المنسُوخات وهي الآن غذائي ومادّتي في مشاريعي العِلميّة "تقريب السُّنّة بَين يدَي الأمّة".
6- الإمام الألباني: لِلجامعة الإسلاميّة بالمدينة النّبويّة الفضلُ على باقي الجامعات بِسبب تصويرها لِكلّ مخطوطات الظّاهرية المفهرسة في فهرس الإمام الألباني.
7- الإمام الألباني: أنا الآن في صَدد تَصحيح تجارب المجلّد السّادس مِن السّلسلة الصّحيحة.
8- حديث: " أُنذِركم الدّجال، أُنذِركم الدّجال، أُنذِركم الدّجال... وإنّه لا يقرب أربعة مساجد: مسجد الحرام ومسجد الرّسول ومسجد المقدس والطّور..." (السّلسلة الصّحيحة: 6/2934).
9- رموز كتبِ السّنّة التي يستعمِلها الإمام الألباني أثناء التّحقيق والتّأليف.
10- المخطوطات ترقّم الورقات (فيها وجهان = صفحتان) ولا ترقّم الصّفحات.
11- الإمام الألباني: عملتُ تِسعة عشر مجلّدًا؛ كلّ مجلّد فيه ثمانمئة ورَقة.
12- الإمام الألباني يقول لِلضّيف: "تبطّخ" أي كُل بطِّيخًا.