1- مُناقشةُ مَقولة "الله لا داخل العالم ولا خارجَه" و "مَن قال أنّ الله في مَكان فهو كافِر لأنّ المكان مخلوق".
2- حقيقة ُكلامِ السّقّاف هي الإلحاد والعدَم.
3- مجلس آخر:
4- الإمام الألباني يُعرّف الحضورَ بِابن أخيه مَنصور: جَعفر بن منصور، يسكنُ الشّامَ.
5- الإمام الألباني: أراجع وأصحِّح التّجربة الأخيرة لِلمجلّد الثّاني مِن السّلسلة الصّحيحة.
6- تضعيفُ السّقّاف لحديث "ارحموا مَن في الأرض يَرحمكُم مَن في السَّماء" لأنّه يُخالِف عقيدتَه المُنحرِفة.
7- الإمام الألباني: سَأكتبُ استِدراكًا في آخر هذا المجلّد لِلردّ على هذا السّقّاف.
8- الإمام الألباني: أثناء عَملي فُوجئتُ بِشخص آخر محقِّق لِرياض الصّالحين يُضعّف أحاديثَ صحيحة عن جَهل (حسّان عبد المنّان).
9- الإمام الألباني: قَرَأَتْ عليَّ زوجتي أمّ الفضل حديثًا؛ وأوردت فيه زيادةً كأنّي لم أسمع بها طيلَة حياتي؛ والحديث في صحيح الكلِم الطّيِّب.
10- الزّيادة "رفع طرفه" شاذّة في حديث أمّ سلمة: ما خَرج رسولُ اللهِ ﷺ مِن بَيتِي قَطُّ إلّا رفع طرفَهُ إلى السّماءِ فقال اللّهمَّ إِنَّي أعوذُ بِكَ أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ، أَو أَزِلَّ أَو أُزَلَّ، أَو أَظلِمَ أُو أُظلَمَ، أَو أَجهَلَ أَو يُجهَلَ عَلَيَّ" (الكلم الطّيب ٦٠).
11- الإمام الألباني يتحدّث عن زيادةِ "رفع بصره إلى السّماء" ورحلةِ بحثِه عنها، واستغرابِه الشّديد مِن عدم انتباهِه لهذِه الزّيادة في الحديث.
12- أبو أنس أقترح على أبي ليلى جَمع هذا الكلام في مَكان واحد.
13- الإمام الألباني: أبو ليلى يكفيه ما فيه: وتهيئةُ شريط لِلنّشر تأخذ منه أيّامًا.
14- الشّيخ علي الحلبي رحمه الله: أبو ليلى مَشغول جدّا والأشرطة في هذا الموضوع كثيرة يصعُب جمعُها وترتيبُها.
15- الكلامُ عن زيادة ثِقة على ثِقة، وزيادة ثِقة على ثِقات.
16- الشّيخ علي الحلبي رحمه الله: أدقّ مسائِل عِلم العِلل التّفريق بين الشّذوذ وزيادة الثّقة؛ فلا تستغرِب مِن إعلال الألباني زيادة في مَوطن وقَبولها في مَوطنٍ آخر.
17- الشّيخ علي الحلبي رحمه الله: يرَى أهل البِدع أنّ سببَ رفع البصر إلى السّماء هو أنّها قِبلةُ الدّعاء.
18- الشّيخ أبو أنس مُوسى نصر رَحمه الله: زيادةُ الثّقة عند الجمهور.