عنوان المجلس :أحكامٌ مُهمّةٌ في التَّعاملِ معَ الكيانِ الصّهيوني؛ وذِكرُ زوالِ دَولتِهم في القُرآن الكريم (المجلس الرابع) 1897      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

( منزل أحمد مصلح 2 )
1- تتمة الكلام عن الشروط الثلاثة لاتباع المنهج الحق .
2- تأويل المعتزلة وغيرهم للصفات قد خالفوا السلف بتأويلهم المجازي وأنهم لا يأخذون بأحاديث الآحاد في العقيدة والشيخ يضرب أمثلة من الكتاب والسنة على ذلك .
3- الشيخ يتحدث عن كيفية التعامل مع النصوص وضرب مثالاً عن ذلك : حكم الحجامة للصائم .
4- متابعة الشيخ لكلامه عن التأويل في الصفات وبطلان قاعدة عدم العمل عدم الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة مع الأمثلة .
5- هل هناك من العلماء المتقدمين من قال بالتفريق بين حديث الآحاد والمتواتر في العقيدة ؟
6- بماذا تنصحنا بقراءته أولاً التمهيد أم فتح الباري ؟
7- هل يجوز التفريق بين الأحكام والعقائد ؟ والشيخ يضرب مثالاً عن نقاشه مع جماعة حزب التحرير في هذا البحث .

 

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{