1- ذهابُ الإمامِ الألباني لِلحُمّة لِلعِلاج (منطِقة بها مَاءٌ مَعدني سَاخِن) وانشِغالِه بالسُّنن هنالك.
2- الشّيخ علي الحلبي: يُلقي رِسالةً مِن أحدِ أساتِذة الحديث في الجامعة الإسلاميّة بالمدينة.
3- "استَوصُوا بالإمام الألباني خيرًا فقد صَارَ بين عُلماء اليَوم مَوضِعَ اليتيمَةِ مِن العِقدِ...".
4- الشّيخ علي الحلبي: يُلقِي شِعرًا مُرسَلًا مِن المدينة في مَدحِ الإمَامِ الألباني.
5- يَا أهْلَ عمَّانَ نجمُ السّعدِ بينكُمُ * سَتعلَمون ظَلامَ اللّيلِ إِن أَفَلَ.
6- تأثُّرُ الإمامِ الألبَاني بالقَصِيدةِ الشِّعرِيةِ التي نُظمَتْ في مَدحِهِ.
7- تعليقُ الإمامِ الألباني على الشِّعر (مُتأثِّرًا): " إِنَّ البِغاثَ بأَرضِنا يَسْتَنْسِرُ ".
8- الإمامُ الألباني: بِئسَ العَصرُ إنْ كُنتُ أنا بُخاريّهُ.
مجلسٌ آخر:
9- أبيات شِعرية يُلقِيها الشَّيخ خير الدِّين وانلي في حَضرة الإمام الألباني رحمه الله: "لِقاءُ الأحِبّة".