1- قوله تعالى: "فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا" (الكهف:110).
2- قوله تعالى: "وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا" (مريم: 71).
3- حديث: "مَن قال لا إلهَ إلا اللهُ؛ نَفَعتْه يومًا من دهرِه..." (الألباني: صحيح التّرغيب ١٥٢٥).
4- حديث: "أمرتُ أن أقاتلَ النّاسَ حتّى يقولوا لا إلَه إلّا اللَّهُ فإذا قالوها مَنعوا مِنِّي دماءَهم وأموالَهم إلّا بحقِّها وحِسابُهم على اللَّهِ" (الألباني: صحيح التّرمذي ٢٦٠٦).
5- لا ينبغي الاغترار بمعرفة التّوحيد والعقيدة الصّحيحة وإهمال حقّ لا إله إلا الله وهو العمل بشرائع الدِّين.
6- حملُ النّفس على العمل الصّالح بكلّ أنواعِه وذلك بِامِتثال الأوامر واجتِنابِ النّواهي.
7- حديث: " ما أمرتُكم بهِ فخُذوه، وما نَهيتُكم عنهُ فانتَهُوا" (الألباني صحيح الجامع ٥٥٥٢).
8- حُسن الخلق مِن العمل الصّالح.
9- النّهي عن الغيبة والنّميمة.
10- العبورُ على الصِّراط وقوله تعالى: "وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (72)" سورة مريم.
11- التّوفيق بين حديث: "لا يدخل النّار أحدٌ مِن أهل بدر وأصحاب الشّجرة" وبين قوله تعالى: "وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا".