1- الكلامُ حَول حديث: "لا تجتمعُ أمَّتي عَلى ضَلالة".
2- حديثُ افتِراق الأمّة.
3- التّحذيرُ مِن اتِّباع غَير سبيل المؤمنين: "وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (النساء:115).
4- أهمّية عَطف اتِّباع "غَيرَ سَبيلِ المؤمِنين" على "مُشاقَقة الرّسول".
5- استدلَّ الإمام الشَّافِعي بهذه الآية على الإِجماع.
6- أصحابُ الرّسول صلّى الله عليه وسلّم هُم مَن شهِدوا تَنزيلَ الوَحي، وعَايشوا وشَاهدوا البَيان الفِعلي لِلوَحي.
7- حديث: "ليس الخبرُ كالمعايَنَةِ". صحيح الجامع ٥٣٧٣.
8- مَقولة: "يجبُ أن نجعلَ الإسلام واقعًا يمشِي على الأرض".
9- التّفسيرُ العَمليُّ لِقوله تعالى: "وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" (المائدة:38).
10- بَيانٌ مِن السُّنّة في تَطبيق هذه الآية حديث عائِشة: "لَا تُقْطَعُ يَدُ السَّارِقِ إِلَّا فِي رُبْعِ دِينَارٍ فَصَاعِدًا" البُخاري (6789)، مسلم (4494) واللّفظ له.
11- في السُنّة الفعليّة تُقطع اليدُ مِن المِعصم.
12- البيانُ والتّفسيرُ العَمليُّ لِلقرآن؛ الصّحابة هُم مَن عَايشَه وشاهدَه ونقلَه إلينا، وَهم قُدوة الفِرقة النّاجِية رَضيَ الله عَنهم أجمعين.
13- لا يمكنُ لِمَن جهِل مَنهجَ الصَّحابة وآثارهم أن يكونَ على المنهج السّليم ومِن الفِرقة النّاجية، ولا يمكن أن يكون سَلفيَّ المنهَج والمُعتقَد.
14- ما ضلّت المعتزِلة إلَّا مِن تجاهلِهم لمِنهجِ وفَهمِ الصّحابةِ، وتحكيمِهم لِعقولهم في فَهم النُّصوصِ الشّرعيّة.
15- العِلم قَبل القَول والعَمل.
16- أحاديثٌ في بَيان مَكانةِ العِلم والعُلماء.