عنوان المجلس :أحكامٌ مُهمّةٌ في التَّعاملِ معَ الكيانِ الصّهيوني؛ وذِكرُ زوالِ دَولتِهم في القُرآن الكريم (المجلس الرابع) 1897      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

1- الكلامُ حَول حديث: "لا تجتمعُ أمَّتي عَلى ضَلالة".
2- حديثُ افتِراق الأمّة.
3- التّحذيرُ مِن اتِّباع غَير سبيل المؤمنين: "وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (النساء:115).
4- أهمّية عَطف اتِّباع "غَيرَ سَبيلِ المؤمِنين" على "مُشاقَقة الرّسول". 
5- استدلَّ الإمام الشَّافِعي بهذه الآية على الإِجماع.
6- أصحابُ الرّسول صلّى الله عليه وسلّم هُم مَن شهِدوا تَنزيلَ الوَحي، وعَايشوا وشَاهدوا البَيان الفِعلي لِلوَحي. 
7- حديث: "ليس الخبرُ كالمعايَنَةِ". صحيح الجامع ٥٣٧٣.
8- مَقولة: "يجبُ أن نجعلَ الإسلام واقعًا يمشِي على الأرض".
9- التّفسيرُ العَمليُّ لِقوله تعالى: "وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" (المائدة:38). 
10- بَيانٌ مِن السُّنّة في تَطبيق هذه الآية حديث عائِشة: "لَا تُقْطَعُ يَدُ السَّارِقِ إِلَّا فِي رُبْعِ دِينَارٍ فَصَاعِدًا" البُخاري (6789)، مسلم (4494) واللّفظ له.
11- في السُنّة الفعليّة تُقطع اليدُ مِن المِعصم.
12- البيانُ والتّفسيرُ العَمليُّ لِلقرآن؛ الصّحابة هُم مَن عَايشَه وشاهدَه ونقلَه إلينا، وَهم قُدوة الفِرقة النّاجِية رَضيَ الله عَنهم أجمعين.
13- لا يمكنُ لِمَن جهِل مَنهجَ الصَّحابة وآثارهم أن يكونَ على المنهج السّليم ومِن الفِرقة النّاجية، ولا يمكن أن يكون سَلفيَّ المنهَج والمُعتقَد.
14- ما ضلّت المعتزِلة إلَّا مِن تجاهلِهم لمِنهجِ وفَهمِ الصّحابةِ، وتحكيمِهم لِعقولهم في فَهم النُّصوصِ الشّرعيّة.
15- العِلم قَبل القَول والعَمل.
16- أحاديثٌ في بَيان مَكانةِ العِلم والعُلماء.

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{