تمَّ تحديثُ صَوت وفَهرسَة الشَّريط:
1- الرّدُّ على شُبهة: زيادة ذِكر الصّلاة على الصّحابة في الصّلاة على النّبي صلّى الله عليه وسلّم في الخُطب مِن البِدع.
2- الشّيخ علي الحلبي رحمه الله: كِتاب لِعبد الله الغُماري "الفَهم والدّرك لمعنى التّرك".
3- زيارة أحمد الغُماري لِدمشق.
4- الإمام الألباني: لم يُقيَّض لي أن أجلِس مَع عالم في الحديث إلّا الشّيخ أحمد الغُماري في ذلك الوقت لَمّا زار دِمشق؛ لِذلك وقّرتُه واحترمتُه وصحِبته مِن الفندق إلى المكتبة الظّاهريّة.
5- الشّيخ أحمد الغُماري يشنّ هجمة شرِسة على الشّاطبي.
6- الشّيخ علي الحلبي رحِمه الله: مخطوطة لِعبد العزيز الغُماري فيها التّصريح بِوحدة الوجود.
7- الشّيخ أبو إسحاق الحويني: تنبيه على أخطاء رسالة "نَكث النّاكث المتعدِّي لِتضعيف الحارث الأعور" لِعبد العزيز الغماري.
8- الكلام عن محمّد زمزمي المغربي وعائلتِه (أخ لِلغماري).
9- بحثُ مسألةِ تضعيف عبد العزيز الغُماري لِلحارِث الأعور.
10- الكلامُ عن الحديث الضّعيف ودرجاتِه.
11- الإمام الألباني: عِلم الحديث ليس فقط المسطُور في كُتب المُصطلح؛ بل هناك عامِل مُهمّ وهو المُمارسة العمليّة الطّويلة كالصّيرفي.
12- مِن أدقّ علوم الحديثِ: الحديثُ الحسنُ.
13- أبو إسحاق الحويني: رواية الحسن البَصري عن الصَّحابة وعن التّابعين بين الانقِطاع والتّدليس.
14- أبو إسحاق الحويني: تعريف تدليس التّسوية لا أجِده يُطابق صنيع الأئمة.
15- التّدليس وتدليس التّسوية بَين بقيّة بن الوليد والوليد بن مسلم.
16- ابن حبّان ومحمّد شاكر حَكمَا على بَقيّه بتدليس التّسوية.
17- إطلاق الحافظ الذّهبي على حديث أنّه باطل مَع أنَّ إسناده نظيفٌ.
18- الكلام على تدليس "علي بن عُمر المقدمي"، وما قاله ابن سعد فيه.
19- الشّيخ علي الحلبي رحِمه الله: هل يصحّ عن الإمام أحمد أنّه ضعّف "سعيد بن أبي هلال" مَع أنّ الجمهور وثَّقهُ.
20- نصَّ الأئمّة على صحّة رواية العبادلة الثّلاثة عن أبي لهيعة؛ فهل يُلحق بهم غيرُهم مِمّن نُصَّ على سماعِهم مِن ابن لهيعة قبل اختِلاطِه؟
21- "أُبَي بن العباس" اتفق الأئمة على تضعيفه، روى البخاري عنه حديث "كان له فَرسٌ يقال له اللُّحَيف" (رقم 2855).
22- الرّدّ على اتِّهام بعض النّاس الإمام الألباني بتضعيف بعض رجال الصّحيحين.
23- الكلام عن: تضعيف الإمام الألباني حديث "أبي موسى في ساعة الإجابة يوم الجمعة"؛ مع تصحيح الأئمّة له.
24- الإمام الألباني: الحديث لا يصحّ مرفوعًا بل هو مَوقوفٌ كما ذكر ذلك الدّارقطني.
25- الإمام الألباني: صَنيعي هو نفس صَنيع الذّهبي: "رواية الأعمش بالعَنعنة لا تُقبل إلّا عن شُيوخِه الذين أكثر الرّواية عَنهم".
26- هل يُلحق به أبو الزّبير إذا عَنعن عن جابِر لأنّه أكثر عنه؟
27- تتمّة الكلام في الشّريط التّالي.