عنوان المجلس :أحكامٌ مُهمّةٌ في التَّعاملِ معَ الكيانِ الصّهيوني؛ وذِكرُ زوالِ دَولتِهم في القُرآن الكريم (المجلس الرابع) 1897      

لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ المَوَاد العِلْمِيَّةِ لِهَذَا المَوْقِعِ عَلَى أيِ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأيِ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ، وعِنْدَ الله تَجْتّمِعُ الخُصُومُ.... قراءة المزيد


حُقُوقُ التَّسجِيلِ والطَّبعِ لِمُحمّد أحمَد أبُو لَيلَى الأَثَرِي بِصوتِ الإِمامِ الألبَانِي .رَقمُ الشَّرِيطِ 777 اضغَط لِلسّماعِ


موضوعاتُ المجلس :

تمَّ تحديثُ صَوت وفَهرسَة الشَّريط:
1- الرّدُّ على شُبهة: زيادة ذِكر الصّلاة على الصّحابة في الصّلاة على النّبي صلّى الله عليه وسلّم في الخُطب مِن البِدع.
2- الشّيخ علي الحلبي رحمه الله: كِتاب لِعبد الله الغُماري "الفَهم والدّرك لمعنى التّرك".
3- زيارة أحمد الغُماري لِدمشق. 
4- الإمام الألباني: لم يُقيَّض لي أن أجلِس مَع عالم في الحديث إلّا الشّيخ أحمد الغُماري في ذلك الوقت لَمّا زار دِمشق؛ لِذلك وقّرتُه واحترمتُه وصحِبته مِن الفندق إلى المكتبة الظّاهريّة.
5- الشّيخ أحمد الغُماري يشنّ هجمة شرِسة على الشّاطبي.
6- الشّيخ علي الحلبي رحِمه الله: مخطوطة لِعبد العزيز الغُماري فيها التّصريح بِوحدة الوجود.
7- الشّيخ أبو إسحاق الحويني: تنبيه على أخطاء رسالة "نَكث النّاكث المتعدِّي لِتضعيف الحارث الأعور" لِعبد العزيز الغماري.
8- الكلام عن محمّد زمزمي المغربي وعائلتِه (أخ لِلغماري).
9- بحثُ مسألةِ تضعيف عبد العزيز الغُماري لِلحارِث الأعور.
10- الكلامُ عن الحديث الضّعيف ودرجاتِه.
11- الإمام الألباني: عِلم الحديث ليس فقط المسطُور في كُتب المُصطلح؛ بل هناك عامِل مُهمّ وهو المُمارسة العمليّة الطّويلة كالصّيرفي.
12- مِن أدقّ علوم الحديثِ: الحديثُ الحسنُ.
13- أبو إسحاق الحويني: رواية الحسن البَصري عن الصَّحابة وعن التّابعين بين الانقِطاع والتّدليس.
14- أبو إسحاق الحويني: تعريف تدليس التّسوية لا أجِده يُطابق صنيع الأئمة.
15- التّدليس وتدليس التّسوية بَين بقيّة بن الوليد والوليد بن مسلم.
16- ابن حبّان ومحمّد شاكر حَكمَا على بَقيّه بتدليس التّسوية.
17- إطلاق الحافظ الذّهبي على حديث أنّه باطل مَع أنَّ إسناده نظيفٌ.
18- الكلام على تدليس "علي بن عُمر المقدمي"، وما قاله ابن سعد فيه.
19- الشّيخ علي الحلبي رحِمه الله: هل يصحّ عن الإمام أحمد أنّه ضعّف "سعيد بن أبي هلال" مَع أنّ الجمهور وثَّقهُ.
20- نصَّ الأئمّة على صحّة رواية العبادلة الثّلاثة عن أبي لهيعة؛ فهل يُلحق بهم غيرُهم مِمّن نُصَّ على سماعِهم مِن ابن لهيعة قبل اختِلاطِه؟
21- "أُبَي بن العباس" اتفق الأئمة على تضعيفه، روى البخاري عنه حديث "كان له فَرسٌ يقال له اللُّحَيف" (رقم 2855).
22- الرّدّ على اتِّهام بعض النّاس الإمام الألباني بتضعيف بعض رجال الصّحيحين. 
23- الكلام عن: تضعيف الإمام الألباني حديث "أبي موسى في ساعة الإجابة يوم الجمعة"؛ مع تصحيح الأئمّة له.
24- الإمام الألباني: الحديث لا يصحّ مرفوعًا بل هو مَوقوفٌ كما ذكر ذلك الدّارقطني.
25- الإمام الألباني: صَنيعي هو نفس صَنيع الذّهبي: "رواية الأعمش بالعَنعنة لا تُقبل إلّا عن شُيوخِه الذين أكثر الرّواية عَنهم".
26- هل يُلحق به أبو الزّبير إذا عَنعن عن جابِر لأنّه أكثر عنه؟
27- تتمّة الكلام في الشّريط التّالي.

}لَا نَسْمَحُ بِعَرْضِ مادَّة هذا الشّريط عَلَى أَيِّ مَوْقِعٍ آخَرَ، وَلَا بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَالِ{