1- إسقاطُ صفاتِ الطّائفةِ المنصورةِ على فِرقةٍ معيّنة، وجرّ النّصوص الشّرعيّة لموافقة أهواء بعض الفِرق.
2- الضّعفُ العلميُّ لِلجماعة الإسلاميّة وادّعاءهم الجهاد.
3- لا جهادَ بِلا إِمام.
4- حديث عائشة والرّد على شبهة إنكار الجهاد، شروط الجهاد.
5- شُبهة حديث غزوة مُؤتة وتأمير خالد بن الوليد.
6- شُبهة معركة عين جالوت وتنصيب قُطُز لِنفسِه.
7- شُبهةٌ حولَ إقامةِ الحدودِ.
8- أثرٌ عظيمٌ حول خَطر الخروج على الحاكم رواه الآجرِّي بسنده عن الحَسَنَ أَيَّامَ يَزِيدَ بنِ المُهَلَّبِ وقد أَتَاهُ رَهطٌ فَأَمَرَهُم أَن يَلزَمُوا بُيُوتَهُم ، وَيُغلِقُوا عَلَيهِم أَبوَابَهُم، ثُمَّ قَالَ:
" وَاللَّهِ لَو أَنَّ النَّاسَ إِذَا ابتُلُوا مِنْ قِبَلِ سُلطَانِهِم صَبَرُوا مَا لَبِثُوا أَن يَرفَعَ اللَّهُ ذَلِكَ عَنهُم، وَذَلِكَ أَنَّهُم يَفزَعُونَ إِلَى السَّيفِ فَيُوكَلُوا إِلَيهِ، وَ وَاللَّهِ مَا جَاءُوا بِيَومِ خَيرٍ قَطُّ، ثُمَّ تَلَا: {وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ، وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ}.
9- شُبهةٌ حولَ أثر تحاكم عُمر بن الخطّاب رضي الله عنه للأعرابي.
10- الفِرقةُ النَّاجيةُ.
11- تَعدُّدُ الأمراءِ.
12- شُبهةٌ حولَ ضابِط الخُروج علَى الحاكِم.
13- النّقصُ في التّربيةِ الإسلاميّةِ سببٌ لِلهزيمةِ.
14- بَكى صَاحِبي لمّا رأى الدَّرْبَ دُونه * وأيقنَ أنَّا لاحقانِ بقيصرا
فَقُلتُ لَهُ: لا تَبْكِ عَيْنُكَ إنّمَا * نحاوِلُ مُلْكاً أوْ نمُوتَ فَنُعْذَرَا
15- شبهةُ الخروج عن الحاكم بسبب منع الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر.
16- تجاربُ الجِهاديِّين كلُّها فاشِلة.
17- إعدادُ العُدَّة الشّرعيّة لِلجِهاد.